اعرف شخصيتك ... من نوع هديتك
صفحة 1 من اصل 1
اعرف شخصيتك ... من نوع هديتك
بسم الله الرحمن الرحيم
هناك أنواع من الشخصيات تختلف في مظاهر إهداء الهدية، ويمكنك من خلالها أن تعرفي شخصية الرجل، وإليك هذه المعلومات !
النوع الأول : شخصية محبة للمظاهر : وهو نوع يختار الهدية غالية الثمن لتعبر عن مستواه المادي، ويفخر ويتباهى بها .
النوع الثاني : شخصية منافقة : وهو يفضل تقديم الهدية بشكل معلن للتعبير عن مدى ذوقه أمام الآخرين، وقد يكون لا يعرف شيئا عن الذوق.
النوع الثالث : شخصية كريمة : وهو رجل كريمة الروح يحب الهدية بسيطة لكنها معبرة .
النوع الرابع : شخصية متحذلقة : يري الهدية بأسلوبه في إقناع الآخرين بصفقة أو ماشابه .
النوع الخامس : شخصية مميزة : يحب تقديم الهدية المنتقاه، وتعبر عن ذوقه الخاص وروحه ،حيث يستغرق الوقت الطويل في اختيارها والتفكير في أسلوب تقديمها كما ذكرت جريدة اليوم .
عزيزي آدم ... عزيزتي حواء:
مهما كان نوع شخصيتك ،اعلم أن الناس تقيم هديتك من خلالك، وفي بعض الأحوال قد نتلقى العديد من الهدايا في الحياة وتلتصق بعضها بذاكرتنا لأنها صاحبت مناسبة هامة، وهنا تكمن القيمة الحقيقية للإهداء طالما أحسست بمعنى أن تهب إنسانا آخر لحظة من البهجة فكم يخفف ذلك من وطأة المشاعر السلبية ويبعث المودة ويجعل للحياة طعما آخر، ولنتخيل أن الهدية قد نطقت فهي ستقول لك أو للطرف الآخر.
هناك أنواع من الشخصيات تختلف في مظاهر إهداء الهدية، ويمكنك من خلالها أن تعرفي شخصية الرجل، وإليك هذه المعلومات !
النوع الأول : شخصية محبة للمظاهر : وهو نوع يختار الهدية غالية الثمن لتعبر عن مستواه المادي، ويفخر ويتباهى بها .
النوع الثاني : شخصية منافقة : وهو يفضل تقديم الهدية بشكل معلن للتعبير عن مدى ذوقه أمام الآخرين، وقد يكون لا يعرف شيئا عن الذوق.
النوع الثالث : شخصية كريمة : وهو رجل كريمة الروح يحب الهدية بسيطة لكنها معبرة .
النوع الرابع : شخصية متحذلقة : يري الهدية بأسلوبه في إقناع الآخرين بصفقة أو ماشابه .
النوع الخامس : شخصية مميزة : يحب تقديم الهدية المنتقاه، وتعبر عن ذوقه الخاص وروحه ،حيث يستغرق الوقت الطويل في اختيارها والتفكير في أسلوب تقديمها كما ذكرت جريدة اليوم .
عزيزي آدم ... عزيزتي حواء:
مهما كان نوع شخصيتك ،اعلم أن الناس تقيم هديتك من خلالك، وفي بعض الأحوال قد نتلقى العديد من الهدايا في الحياة وتلتصق بعضها بذاكرتنا لأنها صاحبت مناسبة هامة، وهنا تكمن القيمة الحقيقية للإهداء طالما أحسست بمعنى أن تهب إنسانا آخر لحظة من البهجة فكم يخفف ذلك من وطأة المشاعر السلبية ويبعث المودة ويجعل للحياة طعما آخر، ولنتخيل أن الهدية قد نطقت فهي ستقول لك أو للطرف الآخر.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى